السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة..
بسم الله الرحمن الرحيم ..
مــواقـع الأنـفـصال الأجـتماعي ..!
هي هذ حقيقة ينكرها البعض الذي يحب الهرب و الذي لا يجد الطريق ويحب كل غريب .
فـ تجدهم مع الغريب وكل امر مريب هم يريدون . !
وهذه لا غرابة عندمانجد اصحاب النوايا المتقلبه
ف هم في كل واد يهيمون ويفعلون ما يريدون
ولا ينظرون ان كان يخالف العقل والدين . !
مواقع الأنفصال الأجتماعي ..
اتت بـ إسم جميل كي تخدع الغير وتبعده عن كل جميل
وتجد الكل الامن رحم ربي مـ شغول بـ جهازه يحرك رأسة يمنة ويسرة وكأنك لست معه . !
هي مواقع تخلق الفرقة و الأبتعاد وتخلق الولاء لـ هؤلاء المخادعين الذي يأتون لـ يأخذوا كل جميل ويتحدثون بما يشاؤن وهم لا يعلمون فقط لأنهم يريدون الحديث ..!
سب وشتم وقذف ..
وكل امر معيب لا عجب; عندما من يخالف المرأالدين فلا شيء يردعه لأنه يعتقد انه حر يسير ،
ولم يعلم انه عبدا لله العلي العظيم ..!
هي لـ الأشاعات مروجة وكل قبيح من القول الفعل هي فاعلة ، هي سمة مؤلمة تجعل الأشياء الجميلة اكثر سوءا . !
هي مواقع فاصلة وليست واصلة :
هي فصلت الأبناء عن الأهل و جعلتهم ينظرون الى اجهزتهم ولا يليقون بالا لمن حولهم ..!
هي مواقع فاصلة :فلصت الأطفال عن احترام الكبار ويعتقدون انه حرية تعبير وان كان هذا يخالف الشرع والدين هي ثقافة تشاع في وطننا فـ هل نحن قادرون على يقافها ..؟
نعم قادرون بـ إذن الله والبعض ولله الحمد بدأ يعي ويعود..!
هي وصلة الأشياء السيئة و جعلتها متداولة و جعلت كل انسان يتحدث حتى وان كان لا يعلم لأنه يريد الحديث ، وفي كثير من الأحيان يفقدكل من حولة ..!
هي فصلت الأنسان عن كل خلق كريم لأنها تتعامل مع عقول تعرفها جيدا تروج ما تريد وتفعل ما تريد هذا ليس عليكم بـ غريب فما حدث فى عالمنا العربي امر جدا مريب ..!
يــقول اخر فـيها الصالح
نعم ولا اخالف ، لكن متى بدأنا نسب ونشتم بلا حسيب ورقيب اليس الكل يتبادل السب والشتم وغيره من الكثير ..!
هل ان نكون صالحين :عندما نكون لـ سؤ خلق وسؤ القول الفعل متعبين وبه لا فظين ..!
الآنسان مششاعر
يشعر بكل من حولة ويتأثر بكل كلمة ،لكن تأثير الكلمة السيئة يأتي سريعا لأنه يشعر انه انتقص من حقه ..!
نصيحهه
اصبر و لا تتحدث وانت غاضب ولا تغضب ..
همسسةة
"عندما يخالف الشيء عاداتك وقيمك ودينك قبل كل شيء فـ اعلم انه لا يريد لك الخير "
" هي لأنفصال الأسرة داعمه ،لـ التواصل الغير مباح في القول الفعل "
لكل روح اتت هُنا